هو من يرزق الدودة في الطين والسمكة في الماء والطائر في الهواء والنملة في الظلماء
وها نحن يبغض بعضنا البعض في سبيل قليل من فتات هذه الزائلة
كل منا يسعى الى زحزحة الآخر عن مجرى عمله ولكأنه
سيعيقه في النمو والنماء فلنتوكل على من سمى نفسه الرازق
إذ انه يرزق العاصي والمؤمن المستقيم فاتعظوا
ولنعلم بان الانسان منذ ان كان نطفة او قبل خلقه قدر له رزقه
فلم العجلة والبغضاء ؟؟؟؟؟
وفي المثل:
تجري جري الوحوش وغير رزقك مابتحوش